و تشكل هذه الزيارة أول محطة في الزيارات الرسمية إلى الخارج فضلا عن كونها تمثل تنفيذا لتعهد التزم به رئيس الجمهورية عند أدائه اليمين الدستورية في 23 أكتوبر 2019.
وتندرج هذه الزيارة في إطار العلاقات التاريخية المتميزة القائمة بين البلدين، ما من شأنه أن يساهم في تعزيز التعاون بين الدولتين في عديد المجالات الحيوية كالطاقة والتجارة والاستثمار والنقل والسياحة، كما ستمثل فرصة لمزيد التنسيق والتشاور حول القضايا ذات الاهتمام المشترك وفي صدارتها الوضع في ليبيا وتطورات القضية الفلسطينية.