وأثنى رئيس الدولة، على المردود المتميّز للبطلة التونسيّة أنس جابر وتقدّمها في سلّم التنصيف العالمي، مسديا تشجيعاته لها باسمه وباسم الشعب التونسي، لمزيد تشريف الراية الوطنية وتسجيل اسم تونس من ذهب في مختلف المحافل الدوليّة، حاثّا إيّاها على ألا تنسى أنّ كلّ تصويبة لكرة المضرب هي دفاع عن الراية التونسية.
وأكّد رئيس الجمهورية للّاعبة أنس جابر أنّ "فوارق التوقيت لا أثر لها على القلوب"، حاثّا إيّاها على مواصلة البذل والعطاء، حتّى يكون مضربها "درعا وسيفا" لتحقيق مزيد من النجاحات، وتظلّ أحسن سفيرة للرياضة التونسيّة، ومثالاً للمرأة والشباب التونسي المتألق في كلّ المجالات.