وتأتي هذه الحملة في اطار مواصلة نشاط التشجير الذي انطلق فيه عدد من ناشطي المجتمع المدني منذ مارس الفارط.
وأكد حمزة الفتوحي أحد أفراد منظمي الحملة، أن المساحة التي تم تشجيرها هذا الأسبوع أطلقت عليها أسماء ضحايا حادثة عمدون كحركة رمزية ترحما على أرواحهم.
كما أفاد بأنه تمت في السنة الفارطة غراسة أكثر من 21 ألف شجرة في عدد من المساحات التي شهدت حرائق في جبال كسرى وستعمل المجموعة على بلوغ 12 مليون شجرة في عدد من المساحات المحروقة الأخرى.