وندّد الاتحاد ما اعتبره هرولة البعض من أجل التطبيع مع الكيان الصهيوني عبر آليات مقنّعة تتخفّى تحت غطاء بعض الجمعيات المشبوه.
وذكر الاتحاد في السياق ذاته انعقاد ما اعتبره "ندوة تطبيعية" تحت عنوان "التهديدات غير التقليديّة في البحر المتوسّط " المنعقدة من 14 إلى 17 أكتوبر 2019 في تونس، والتي كانت بحضور أحد كبار المسؤولين في الهستدروت الصهيوني فضلا عن مشاركة مباشرة من بعض الجمعيات التونسية التي اعتبرها الاتحاد "غامضة في تركيبتها ومصادر تمويلها وفِي أهدافها".