حيث تم، بعد التثبت من هوية صاحب التدوينة استدعاءه والاستماع إلى أقواله، وفق ما كشفه الناطق باسم القطب القضائي لمكافحة الإرهاب.
وكان صاحب التدوينة قد حذفها في وقت لاحق كما قدّم اعتذاره، وفقا لتدوينة للكرونيكوز بقناة الحوار التونسي مايا القصوري على حسابها على "انستغرام".