وقال الفهري ، في ومضة قصيرة نُشِرت على صفحة "الفايسبوك" الخاصة بقناة الحوار، أنّ "ديكتاتورية الأغلبيّة مُخطرة جدًّا"، داعيًا إلـى إعطاء حرية التعبير للجميع حتـى وإن كان رأيهم مخالفًا ذلك أنّ حرية التعبير هي القبول برأي الطرف الآخر مهما كان مغايرا ومختلفًا، وفق تعبيره.
وتابع سامي الفهري أنّ التحيّة التي وجّهها لا يوجد فيها أي اِستفزاز بل هي دعوة للهدوء، قائلاً "واحنا كيفكم انتوما مانحبو كان الي فيه الخير لتونس".