وقال البيان أنّه لا توجد أّي علاقة من قريب أو بعيد بين نبيل القروي المنتخب للدور الثاني للانتخابات الرّئاسيّة وطرفي العقد ومحتواه، مُشدّداً علـى أنّ مثل هذه "الحملات التشويهيّة الشّرسة التي تطال منذ سنوات نبيل القروي تجاوزت كلّ الخطوط الحمراء ولن نسكت عنها".
وأعلنت البيان أنّ "القروي قرّر اللّجوء إلى القضاء لتحميل المسؤوليّة إلى من ستكشف عنهم الأبحاث ممّن حشره في مثل هذه المسائل الدّنيئة التي تهدف إلى تشويهه والتّأثير على الناخبين والتّشويش على المسار الانتخابي في البلاد".