وجاء في نص المراسلة أنّ المرأة وتدعى "مفيدة" تعمل طباخة بمنزل الأميرة السعودية بنظام "الكفيل"، تتعرض للتعنيف، كما تم احتجازها في مركز الشرطة قبل إطلاق سراحها.
وطالبت الجمعية وزارة الخارجية بالتدخل العاجل لفائدة المواطنة التونسية وتمكينها من استرجاع جواز سفرها وإعادتها إلى تونس.