وكان مورو مرفوقا برئيس حركة النهضة راشد الغنوشي أين جمعهما لقاء برئيس منظمة الأعراف سمير ماجول وأعضاء المكتب التنفيذي.
وتناول اللقاء دور المنظمة في دعم الاقتصاد الوطني والتنمية والتشغيل وإنجاح الحوار الوطني الذي أوصل تونس إلى بر الأمان ومكنها من الحصول على جائزة نوبل للسلام ، وفق ما أوردته الحركة على صفحتها الرسمية.
ووقّع مورو خلال اللقاء، على تعهّد شخصي باحترام حرية واستقلالية وتعددية الصحافة في حال انتخابه رئيسا.