ومن جملة 65 دولة احتلت الجزائر المرتبة الأخيرة وجاءت المغرب في المرتبة 56، فيما صنف التقرير مصر في المرتبة 62، وكانت استرالا ف الرمتبة الأولى فيما احتلت فرنسا المرتبة الثانية.
ويعتمد هذا التصنيف الذي يرصد "جودة الحياة الرقمية" على سرعة الأنترنيت، والأمن السيبراني، وتوفر خدمات الحكومة الالكترونية، وتنوع وتوفر الترفيه الالكتروني، وقوانينن حماية المعطيات الشخصية.