التطبيق يوفر خدمات مرافقة رجال للنساء اللواتي يطلبن ذلك، بمقابل مالي مختلف حسب الحاجة، بغاية حماية المرأة التونسية من التحرش، وفق ما صرّح به أحد الشبان الذين ظهروا في الفيديو والذي قدّم نفسه على أنه المدير التنفيذي للتطبيق.
وظهر الشاب مع مجموعة أخرى في فيديو آخر، أكّدوا من خلاله أنّ التطبيق عبارة عن "خدعة اتصاليه"، تندرج في إطار حملة توعوية ضدّ التحرش الجنسي الذي تتعرض له المرأة التونسية.
ويقف وراء الحملة شبان تتراوح أعمارهم بين 19 و 21 سنة، الذين أكدوا أنّ "الخدعة الاتصالية" وجدت تفاعلا واسعا ونجحت في إيصال الفكرة للمتلقي.