واعتبرت الكتلة في بيان لها، أنّ ذلك افتراء من بعض الأطراف التي تستهدف سمعة الحموني بغاية إثارة الراي العام ووضع سلامتها في خطر.
كما عبرت عن تضامنها مع النائبة المذكورة ودعمها بخصوص قرارها اللجوء إلى القضاء لتتبع مدبّري هذه الحملة، مستغربة ترويج بعض الصفحات للخبر دون امتلاك دليل.