وأوضح السفير الفرنسي بتونس أن سنة 2020 ستكون الأصعب على التونسيين مع حلول موعد خلاص الديون العمومية المتراكمة والتي تجاوزت 80 بالمائة من الناتج الداخلي الخام.
كما لفت أوليفي بوافر دارفور إلى أن الوضع الاقتصادي الذي تعيشه تونس انعكس على جودة حياة التونسيين بالتزامن مع غلاء المعيشة وتنامي ظاهرة البطالة خاصة لدى الشباب وتغول الاقتصاد الموازي وتراجع الخدمات العمومية.