و كتب الأهيذب في تدوينة على حسابه الرسمي عن "حالة من الإحباط التام" التي أصابته و زملاؤه بسبب وفاة عدد من المرضى بسبب توقف عمليات زرع الصمام بدون جراحة في تونس نظرا لارتفاع تكاليفها ( بعد إنهيار الدينار ) وعدم تحمل صندوق التأمين على المرض الكنام للمصاريف.
و عبّر في نص تدوينته عن أسفه لهذه الوضعية لا سيما و أن تونس كانت رائدة في إفريقيا بالقيام بأول عملية من هذا النوع، معلّقا "من لا يتقدم يتأخر وينهار".