وقالت آمنة ميمونة رئيس جمعية "صعوبات التعلّم في عينييا" في تصريح لإذاعة جوهرة أف أم ، إنها قامت بالتنسيق مع المندوب الجهوي للتربية وتهيئة الطفلة نفسانيا.
كما أشارت ميمونة إلى أنه تمّ التنسيق مع الإطار التربوي لأن وضعيتها خاصة تتطلب عناية خاصة.
واعتبرت أنه لا بد أولا من إدماج الطفلة في الحياة المدرسية، ثم ثانيا البحث مع الإطار التربوي في كيفية إدماجها في المسار التعليمي.
ويشار إلى أن الجمعية هي التي تولت القيام بكافة الإجراءات لإعادة الطفلة إلى الدراسة.