و وفق ما نقلت جريدة الشروق في عددها الصادر اليوم الجمعة 22 فيفري 2019 عن أحد أقاربه فإن الضحية تنقّل إلى جبل المغيلة لجمع الاكليل والحطب لبيعها، حيث أنه يعمل على جمع التين الشوكي من الجبل صيفا و الاكليل و الحطب شتاء و ذلك نظرا للظروف الاجتماعية الصعبة التي يعيشها، باعتبار أنه متزوج و أب لـ4 أبناء و عامل بالحظيرة.
من جهة ثانية فقد عبّر أفراد عائلة الضحية عن حرقتهم نظرا للطريقة التي استهدف بها الضحية، و هي نفس الطريقة التي اغتيل بها الأخوين مبروك وخليفة السلطاني سابقا.
يذكر أنّ القطب القضائي لمكافحة الإرهاب للوحدة الوطنية المختصة في البحث في الجرائم الإرهابية للحرس الوطنى أذن يوم أمس الخميس بالبحث في الجريمة.