وأضاف اليوسفي، في تصريح لموزاييك، أنه تم أمس إستكمال عملية المعاينة ونقل الجثّة التي تم العثور عليها مقطوعة الرأس في جبل المغيلة حتى بعد إنفجار الألغام.
هذا وأكّد المتحدّث باسم المحكمة الابتدائية بالقصرين، أن معاينة الجثث ''عمل يومي ولا يمكن لاي مشهد مهما كانت فظاعته أن يثنيهم عن آداء واجبهم وسعيهم إلى إظهار الحقيقة'' نافيا بذلك ما تمّ تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول تعرّض مساعد وكيل الجمهورية للإغماء أثناء معاينة الجثة.