و تعود أسباب إقدام البحارة المعنيين على هذه الخطوة، إلى "انحياز وزارة الفلاحة إلى فئة متنفّذة من البحارة الذين يمارسون الصيد بطريقة عشوائية تهدّد لقمة عيش البحارة الصغار وتوشك على إتلاف الثروة السمكية بالجهة، وفق ما صرّح به المكلّف بملف الصيد البحري، البحري الهذيلي، لإذاعة موزاييك
و لا تزال المفاوضات جارية بين معتمد الجهة و السلط الأمنية و البحارة المعنيين، وفق نفس المصدر.