ونقلا عن الصريح،فإن عملية السرقة تمّت خلال اللّيلة الفاصلة بين يومي السّبت والأحد.
ويشار إلى أن المظنون فيه من أصحاب السوابق العدلية، وقد تسلّل إلى مقرّ الحركة الموجود بإحدى العمارات القريبة من جامع سيدي اللّخمي،عبر النافذة بعد أن تفطّن أنها مفتوحة، واستولى على مبلغ مالي وتحصّن بالفرار.
وللإشارة فإن المبلغ الذي تمت سرقته يعتبر زهيدا.