وأوضح الوالي في تصريح لـ "الجوهرة اف ام" أنه بالفعل زار الطفل في مستشفى سهلول رفقة مسؤولين من الجهة وقدم للطفل باقة ورد من باب المجاملة في مثل هذه الحالات، نافيا رواية الـ 10 دنانير، مؤكدا في المقابل بأنه سيتم تقديم مساعدات لاحقا وبشكل منظم للطفل وعائلته بعد استكمال العلاج خاصة وأن الطفلين يعتبران من ضحايا الإرهاب في تونس.
كما أكد الوالي تكفّل مؤسسات الدولة بكل مصاريف العلاج للطفلين والإقامة بسوسة أثناء العلاج.