معتبرا أن إخفاء حقيقة وفاة موكله ضرب لسيادة الدولة، حيث اعتبرت عديد الأطراف أن حادثة وفاة اللاعب التونسي في السعودية سنة 1979 إثر صعقة كهربائية رواية تشوبها عديد الشكوك.
و قال الخليفي أن موكله توفي بسبب بطلق ناري وليس صاعقة كهربائية، مطالبا باستدعاء الشاهد في ملف الحادثة كمتهم و مشارك في عملية القتل، وفق ما أوردته اعة ديوان أف أم.
كما أكد أنه سيقوم بتدويل القضية حتى يضغط المجتمع الدولي على السعودية من أجل التعاون في فتح تحقيق حول الحادثة.
يذكر أن عقيد توفي في عمر 33سنة بالسعودية، وقد طالبت عديد الأطراف بعد الثورة بإعادة التحقيق في الحادثة لتحديد الأسباب الحقيقية التي أدت إلى وفاته حيث هناك شكوك بأنه توفي مقتولا.