ووفق مراسل وكالة الأناضول، فإنّه قد جرى نقل الصناديق الثلاثة إلى داخل القنصلية في حين بقيت السيارة تنتظر في الخارج.
وأشار المراسل أنه لم يتضح ما بداخل الصناديق، حيث لا يزال صحفيون محليون ومن مختلف أنحاء العالم يواصلون انتظارهم أمام مبنى القنصلية لمعرفة المزيد عن مقتل الصحفي جمال خاشقجي، والوصول إلى إجابات عن أسئلة الاستفهام الكثيرة التي تلف حيثيات الحادث.
فبعد أنّ أقرّت الرياض، فجر أول أمس السبت، بمقتل خاشقجي داخل مقر قنصليتها في إسطنبول، مازال الصحفيون يأملون الحصول على إجابات كثيرة وعلى رأسها تفاصيل عملية القتل، ومكان وجود جثته.
وأقرّت الرياض، فجر السبت، بمقتل خاشقجي داخل مقر قنصليتها في إسطنبول، إثر شجار مع مسؤولين سعوديين وتوقيف 18 شخصا كلهم سعوديون.