وجاءت هذه الأحداث، نقلا عن مصادر جزائرية محلية، بعد مقتل شاب في العشرينيات من العمر يُدعى إسحاق برصاص الشرطة التي أكدت أنه رفض المثول لأوامر التوقف "باعتباره مطلوب للعدالة في قضية مخدرات".
من جهتها نفت عائلة الضحية ما روجته الشرطة الجزائرية.
وتجاوزت أحداث الشغب غلق عدد من الطرقات، إلى حد حرق حافلة لنقل المسافرين ودهس حاجز أمني بسيارة رباعية الدفع مما خلف إصابة أحد أفراد الشرطة إصابات بليغة.