وأكّد مرزوق أنّ المنظمة الشغيلة تبقى صلب الحل العام للأزمة السياسية القائمة، قائلاً "لابد من الاعتراف بدور هذه المنظمات وان اختلفنا معها في السياسة الاجتماعية ، فلا نختلف معها حول مكانتها ودورها الوطني".
وتابع محس مرزوق أنّ مشروع تونس ضد الدخول في منطق الغلبة والغالب والمغلوب لان الخاسر الاكبر هو تونس ، داعيا الأطراف المتنازعة الى الجلوس حول طاولة الحوار والنقاش حول بناء قطب وطني عصري.