وأضاف عبد الكبير، في تصريح إذاعي اليوم الأحد 16 سبتمبر 2018، أن هذا التونسي عامل في مجال البناء في ليبيا وهو أصيل مدينة سبيطلة من ولاية القصرين، مرجحا أن قتله كان بغاية السرقة.
وأكد الناشط الحقوقي أنه من الصعب تحديد الجهة التي تقف وراء هذه الميليشات بسبب الفوضي العارمة التى تغرق فيها ليبيا، وفق تعبيره، مشيرا إلى أن جثة التونسي موجودة بمستشفي الزاوية.