وبيّن الهلالي في تصريح لشمس اف ام أن شح الموارد المائية ومحدوديتها يأتي بسبب حالة الجفاف المتواصلة في تونس، مؤكدا أن الصوناد بصدد التصرف في الموارد المتاحة.
كما دعا الهلالي عن الى إحداث آبار ومواجل في المنازل للاستعمالات اليومية معتبرا أن حفر ماجل أو بئر هو الحل الخارق للعادة، خاصة أمام شح الموارد المائية للبلاد وتراجع كميات المياه في السدود وتواصل حالة الجفاف.
من جهة أخرى، نفى الهلالي أي زيادة في تعريفة الماء مؤكدا إن الزيادة المُسجلة هي لفائدة الديوان الوطني للتطهير وليس للصوناد.