وحسب مصدر مقرّب، لـ"الصريح"، فقد أكّد براهم أنّه جاء وقبِل مهمة الإشراف على وزارة الداخلية تلبية لنداء الواجب، لأنه ابن الميدان وعمل في صمت.
وكان لطفي براهم قد أكّد في مناسبات سابقة أنّ الداخلية والدفاع هما وزارتان بعيدتان كل البعد عن التجاذبات السياسية.
كما نفى ذات المصدر كل ما راج حول التحقيق مع لطفي براهم في ملف كارثة قرقنة، مشدّدا على أنّ براهم قام بواجبه واتخذ القرارات الضرورية في الوقت المناسب.