وذكرت وزارة الداخلية في بلاغ لها أنه بالتحري معه تبين انه يتواصل مع عنصر إرهابي اصيل الجهة ومتواجد حاليا ضمن تنظيم "داعش" الإرهابي بسوريا وذلك عبر تطبيقة "الميسنجر"، كما اعترف ان هذا الأخير حرضه واقنعه خلال تواصله معه بضرورة القيام بعمليات إرهابية تستهدف أعوان امن ومن اسماهم بالمتعاونين معهم وتصفيتهم بواسطة الطعن بسكاكين، وقد تم تحديد الأهداف ورصدها قبل تنفيذ تلك العمليات.
كما اعترف المعني خلال التحريات معه انه كان ينوي المشاركة في احدى تلك العمليات الإرهابية.
تمت احالته على الوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الإرهاب للحرس الوطني بالعوينة لمزيد التحري معه.