وأضاف الجهيناوي أنّ تونس تريد الإعتذار العلني، مُضيفاً "أخبرنا الطرف الإماراتي أن تونس ليست جزء من الإمارات وأنه وجب عليهم إعلامنا بهكذا قرارات"، وذلك على موجات إذاعة شمس.
كما بيّن الوزير أنّه قد تأكد وجود المعلومة الإستخباراتية لدى الجهة الإماراتية و مع هذا لا يمكن قبول هذا القرار، مُعتبراً طريقة فرز المسافرين غير شرعية وأعلموا الشركة الإماراتية بذلك.
هذا ووضّح خميس الجهيناوي أنّ الحكومات تمرّ والشعوب تبقى و أنّ تونس ساهمت مساهمة فعالة في بناء دولة الإمارات العربية المتحدة.