حيث قدمت الصحفية منى البوعزيزي معطيات خطيرة من بينها اعترافات المرأة التي نفذت عملية دهس بالقصبة والتي أكدت أنها هي من وضعت الكيس المشبوه بمقهى وسط العاصمة.
كما اعترفت السيدة أصيلة الكاف وهي في العقد الثالث من عمرها بأن إرهابيان آخران شريكان لها، والوحدات بصدد البحث عنهما إلى اليوم دون أي معلومة تُذكر.
وأكدت أنها كانت تستعد لاغتيال نائب بمجلس نواب الشعب عن حركة نداء تونس من أمام البرلمان.