وأضاف هلال ، في تصريح لـ"زووم تونيزيا" ، أنّه كان من المفترض عدم سحب المعلمين النوّاب إلاّ عند حلّ المشكل وتوفير معلمين آخرين، مُشيراً إلى أنّه خلال سبعة أسابيع قامت الوزارة في كل مرّة بالتعاقد مع معلمين ثم سحبهم وتعويضهم ليبقى اليوم التلميذ دون مدرّس.
واِعتبر مُحدّثنا أنّ ما فعلته وزارة التربيّة يُؤكّد أنّها غير مبالية بمصير هؤلاء الصغار، داعياً الأولياء والنوّاب والمجتمع المدني والساسة للتحرّك.