ووفق تأكيد مصدر مُطلّع من جهة مدنين لـ"زووم تونيزيا" ، فإنّ ذلك يأتي بسبب غياب الإطار التربوي، حيث أنّ هنالك شغورات كبيرة على مستوى المعلمين.