وردّاً على ذلك، أكّدت فرقة الأبحاث والتفتيش بحي التضامن، في تصريح لموقع زووم تونيزيا، أنّ هذه الأخبار لا أساس لها من الصّحة وأنّ الأمن قام بعملية تفتيش للمنزل كإجراء روتيني ولم تحدث مداهمة بإعتبار أنّ الشخص المعني تمّ القبض عليه بباردو ولم يكن مُتواجداً في المنزل لتحدث عملية المداهمة.
هذا وبيّن ذات المصدر أنّ عائلة العنصر التكفيري لم تعترض بتاتاً وكانت متعاونة مع عناصر الأمن ولم يحدث أي تصادم بينهما.