واستحضر رئيس الدولة مناقب الفقيد ووطنيّته الصادقة وهو حفيد الشهيد الزعيم الوطني الهادي شاكر وابن رجل الدولة الوزير والسفير السابق محمد شاكر.
كما أثنى على ما عُلِم من حميد صفاته وكريم أخلاقه وتفانيه وإخلاصه في العمل في كل مواقع المسؤولية التي تحملّها ونضاله في حركة نداء تونس التي كان من أبرز مؤسّسيها.
من المنتظر أنّ يتمّ خلال الأيام القادمة سدّ الشغور في التركيبة الحكومية بعد وفاة وزير الصحة سليم شاكر.