وأعلنت هذه الأحزاب والحركات في بيان مشترك تمسكها بالآيات والنص الصريح، مضيفة "نحن لا نضحي بالقرآن ومحكم التنزيل من أجل إرضاء دعاة الحداثة والمساواة ..نحن نؤمن بالإسلام وبالقرآن ونجتهد للقضاء على أصول التفاوت والفساد".
وقد أمضى على البيان كل من :
– حركة الوحدويين الأحرار: الأمين العام عبد الكريم الغابري
– حركة "المرابطون بتونس" : الأمين العام العميد بشير الصيد
– جمعية الوحدويين الناصريين: د. الناصر المدوري
– حركة التكتل الشعبي من أجل تونس/ الحركة الجماهيرية :الأمين العام منصف الوحيشي
– حزب الغد : الأمين العام عمر الشاهد
– جمعية المقاومين وأبنائهم :رشيد العبيدي
– جمعية الوفاء للمقاومين :محمد ساكري
– مركز أسس للدراسات الاستراتيجية : د . كمال الساكري
في المقابل، أكّدت 9 منظمات وجمعيات في بلاغ لها أنّ "ما ورد في خطاب رئيس الجمهورية بمناسبة عيد المرأة خطوة ايجابية، يجب أن تتبعها خطوات أخرى وأنه يتناعم مع دستور البلاد الداعي صراحة إلى تكريس المساواة التامة بين المرأة والرجل، ومع المعاهدات والمواثيق الدولية التي صادقت عليها تونس ورفعت عنها تحفظاتها".
وفي ما يلي الجمعيات والمنظمات الموقعة على البيان :
– اللجنة من اجل احترام الحريات وحقوق الإنسان في تونس
-المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية
– النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين
– الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان
-جمعية النساء التونسيات للبحث حول التنمية
– فيدرالية التونسيين للمواطنة بالضفتين
– جمعية يقظة من اجل الديمقراطية والدولة المدنية
-منظمة 23-10 لدعم المسار الديمقراطي
-الجمعية التونسية للدفاع عن القيم الجامعية