وأكّدت وزارة الشّـؤون الدّينية أنّها قامن بإجراء الأبحاث والتحريات في الغرض من مصادر مختلفة والتي أثبتت عدم صحّة هذا الخبر، مجدّدة حرصها على متابعة الخطاب الدّيني والعمل على مزيد تطويره بتوفير التكوين اللاّزم لإطاراتها واختيار الأكفاء منهم للاظطلاع بهذه الخطة النبيلة والدّعوة إلى تأمين خطاب معتدل ناشر للقيم الإسلامية السمحة ومنسجم مع اهتمامات المجتمع وقضاياه بعيدا عن أيّ توظيف سياسي أو حزبي توافقا ومبادئ الدستور الملزم للجميع .