وكانت الجثة تحمل أضرار، حيث من المرجح أنّ تكون سيارة قد صدمته و جرته لبعض الأمتار ثم لاذ سائقها بالفرار، وفق شهود عيان.
هذا وقد تدخّلت وحدات الحماية المدنية و الوحدات الأمنية، فيما عبّرت عائلة المتوفي عن غضبها و سخطها من عدم حضور ممثل النيابة العمومية لمعاينة جثة الهالك قبل نقلها للمستشفى المحلي بالمكناسي.