واِطّلع الوزير على الوضع الصّحي للمتضرّر وتحدّث مع عائلته.
وكان المتضرّر رفقة عدد من زملائه أثناء مباشرتهم لعملهم حين تعرّضوا بمعتمديّة بئر الحفي من ولاية سيدي بوزيد إلى الرّشق بالزّجاجات الحارقة "مولوتوف" ممّا انجرّ عنه إصابة ثلاثة آخرين من زملائه بحروق متفاوتة الخطورة وجرح عونين آخرين بالإضافة إلى حرق سيارة إدارية أمنية موضوعة على ذمة مركز الأمن الوطني ببئر الحفي.
وجاء ذلك على إثر الخلاف الذي نشب أمس الخميس 22 جوان 2017 بالسوق الأسبوعية بمعتمدية بئر الحفي بين عدد من متساكني المنطقة، والذي نتج عنه وفاة شاب بعد طعنه بسكين مستوى الظهر من قبل شاب آخر.