واِتسعت دائرة الاحتجاجات لتشمل كل من المعطلين عن العمل ونشطاء من المجتمع المدني وعمال الحضائر فيما حاول أحد العملة الانتحار حرقا بسكب البنزين على جسده قبل تدخل قوات الأمن لمنعه من حرق نفسه.
وقد طالب المحتجون برحيل ناجي جلول، مما أدى إلى تغيير برنامج الزيارة حيث قام جلول بزيارة خاطفة إلى معهد الكريب ثم تحول إلى مدينة دقة.