حيث أكّدت الأبحاث الأولية أنّ الفتاة تدرس بالسنة التاسعة أساسي، والداها مطلقان، وفي تصريحاتها قالت أنّها تعرّضت لاعتداء جنسيّ من طرف شخصين تجهل هويتهما.
ولكن الفحص الطبي كشف مفاجأة أخرى حيث تبين أن الفتاة المتضررة متعودة على ممارسة الجنس.
هذا وقد تمّ إخضاعها إلى العناية الطبية النفسية اللازمة.