وأضافت الوالدة أنّ اِبنها الذي لم يتجاوز الثماني سنوات والذي يدرس بالسنة الثانية من التعليم الإبتدائي لم يكن يُعاني من شيء وقصد مدرسته كالعادة لكن تعكرت صحتّه بعد تلقيه تلقيحا بالمدرسة.
هذا ووجهت الأم، عبر موجات إذاعة موزاييك، نداء استغاثة لمساعدتها على معالجة ابنها المقيم بمستشفى الأطفال بتونس العاصمة نظرا لظروفها الاجتماعيّة الصعبة، وتحمّل المخطأ مسؤولية ما حدث.