وأوضّح الناطق الرسمي بإسم القطب القضائي لمكافحة الإرهاب، سفيان السليطي، أنّ التحريات والأبحاث كشفت أنّ زوج الأستاذة في السجن و شقيقها قد تُوفّي في سوريا، مبيّنا أنّ التُّهم الموجهة إليها لا أساس لها من الصحة لذا تمّ نفيها.
كما أثبّتت التحريات أنّ أستاذة الانجليزية تتواصل مع تلامذتها و تشجعهم على الصلاة فقط، ولم تقم بتحريضهم على تبني الفكر "الداعشي"، وهو ما أكّدته شهادة التلاميذ بحضور أوليائهم.
هذا وقد تمّت إحالة ملف أستاذة الانجليزية إلى القرجاني .