حيث أكّدت قعلول أن فرق أمنية مختلفة منها الأمن الرئاسي ومقاومة الإرهاب والشرطة الفنيةقد اتصلت بها وأكدت لها تواصل التحقيق في هذه الحادثة.
وأفادت قعلول أنّه تم اليوم الأحد، 19 مارس 2017، إجراء عملية تشخيص ثانية تم خلالها التركيز على عملية محاصرتها من طرف سيارتين ومحاولة إحداهما أن تكون في مستواها مباشرة.
وأضافت قعلول أن الشرطة الفنية أخذت عيّنة من "الخط" الذي ظل في السيارة بعد الحادثة.
يُذكر أن مصادر أمنية قد كذبت بدرة قعلول ونفت تعرضها لمحاولة اغتيال، وأن كل ماحدث هو رشق سيارتها للرشق بالحجارة فقط.