وحسب ما نقلت مصادر إعلامية فرنسية عن مصدر قضائي، فإنّ هذه الجريمة الشنيعة لا توحي بأي دلالات الجريمة الارهابية و من الواضح أنّها تتخذ صبغة حق عام تتمثل في مشاكل عائلية بحسب التحريات الأولية.
وأضافت ذات المصادر أنّ الشخص المقبوض عليه مولود في باريس و قد عاينت الشرطة الفرنسية جثث الضحيتين، حيث أنّ الأولى تحمل طعنات متعددة وهي للشقيق الاصغر قبل أنّ يُوجه ثلاث طعنات لوالده ثم يقوم بذبحه في محل سكناهم في إحدى ضواحي باريس.