وتوجّه الإعلامي سمير الوافي برسالة إلى صاحبة الكلب معبرا عن تعاطفه معها وحزنه لما حدث، قبل أن يؤكد أنّه "لا فرق بين الكلب وسي الكلب" أمام القانون وأمام البلدية، وفق تعبيره.
وأضاف الوافي أنّه كان على الفتاة حماية كلبها وعدم تركه منفلتا في الشارع "لأن البلدية لا تفهم في الكلاب البرجوازية والكلاب العربي، وبين الكلب الذي يعض والكلب الذي يبوس"، حسب قوله.
وتابع الإعلامي سمير الوافي تدوينته قائلا "عيشة الكلاب لم تعد غريبة في هذه البلاد، تعازينا لك في وفاة سي الكلب".