حيث أكّدت أنّ مصدّق أصيل منطقة بشري من معتمدية سوق الأحد، وكان قبل ثلاث سنوات إماما بأحد الجوامع بالجهة التي كانت خارج سيطرة وزارة الشؤون الدينية.
وكشفت مصادر أخرى عن آخر اعترافاته "الخطيرة" التي أدلى بها قبل أن يُغمى عليه في المستشفى.
إذ أكّد مصدق أن المجموعة الإرهابية كانت تُعدّ لتفجير منطقة الأمن، ومهاجمة الدوريات بالسكاكين والأسلحة النارية.
تجدر الإشارة إلى بدر الدين مصدق تم القبض عليه في عملية قبلي الإرهابية بعد إصابته التي استوجبت نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.