وبالتّنسيق مع فرع قابس للمعهد الوطني للتّراث ومعاينتها، أكّد أنّها قطع أثريّة أصليّة.
وبالتّحرّي مع المظنون فيها، أفادت أنّها تسلّمتها من شخص بالعاصمة تجهل هويّته قصد ايصالها إلى زوجها، وبإلقاء القبض على هذا الأخير واحالته على فرقة الأبحاث والتّفتيش للحرس الوطني بقابس ومراجعة النّيابة العموميّة ومدّها بكافّة الحيثيّات، أذنت بالاحتفاظ به ومباشرة قضيّة عدليّة في شأنه موضوعها "المسك والاتّجار في قطع أثريّة" وابقاء زوجته بحالة تقديم.