وقد وجِهت لإيناس بن عثمان تهمة تعريض حياة أشخاص للخطر معنيين بالحماية، وهي ذات التهمة التي تمّ توجّيهها إلى وليد زروق الموقوف منذ أشهر.
وللإشارة فإنّ الدائرة الجناحية الثامنة بالمحكمة الابتدائية بتونس قضت بإدانة وليد زروق وسجنه لمدة عام وستة اشهر من أجل نسبة أمور غير صحيحة لموظف عمومي عبر شبكات الاتصال ولمدة ثمانية أشهر في قضية ثانية من أجل التهمة نفسها.
دخل النقابي الأمني وليد زروق منذ ستة أيام في إضراب جوع وحشي، حيث قد أخاط فمه.