وتمثلت صورة الحادث في تسلق الشاب الذي بلغ من العمر 17 سنة للعجلة الكبرى، باعتباره عاملا مهتما بتنظيم الصعود من أعلى، لما تفاجأ باشتغالها فجأة فرفعته إلى الأعلى ولم يتمكن من التمسك طويلا فسقط وتوفي متأثرا بالإصابة.
هذا وقد نُقِلت الجثة إلى قسم التشريح بالمستشفى الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير.