وقال اليعقوبي أنّ هذا الأمر يحمل عمقا وخلفية فكرية تنمّ عن رغبة في ترسيخ عقلية الجهويات وتفكيك المجتمع، حيث أنّ هذه الرؤية قد تُساهم في تفكيك تاريخ البلاد، داعياً إلى الوقوف ضدّها.
وعبّر لسعد اليعقوبي عن اِستياءهم من هذه التصريحات مُؤكّداً أنّها تُسيء لمنظوريه ولسمعة المدرسة، مُوضّحاً أنّه يجب إيجاد بدائل على رأس الوزارة ويجب أن يكون الوزير بكلّ بساطة يليق بالتربية في تونس ويكون كفاءة تُؤمن بالمدرسة العمومية.